قد يبدو الربط والقران بين الاسمين مستغربا للوهلة الأولى فهما ينتميان -في المعروف والمعلن - لاتجاهين متباينين وهما ينتميان جيليا لجيلين متباعدين،لكن تجاوز الأبعاد المعروضة من الصورة يظهر تقاربا جديرا بالتأمل بين " اليحظيهين"