كان ذلك مساء السبت 13 أكتوبر 2014، حيث كانت البداية بتدوينة سريعة على الفايس بوك كتب صاحبها أنه كان موجوداً في المستشفى العسكري، حيث قدم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في لبسة متفضل “جلابية مغربية” تقطر دما، و قد نزل من سي
خلال الاضراب ( المسيس جدا ) لجامعة نواكشوط الشهير 1997 اعتقلت مع مجموعة من الزملاء كانت تقود الحراك السياسي الطلابي، من بينهم كثر الحمد لله معي اليوم في هذا الفضاء، وكان علينا قضاء اقامة جبرية في مناطق متعددة من الوطن بعد ان اتخذ
بات التقدم لخطبة فتاة موريتانية هذه الأيام أشبه بالامتحان الصعب الذي يمر بمراحل فرز متعددة تبدأ بالمستوى الأول وهو الفرز على أساس اجتماعي وعرقي، فلكل قبيلة وعائلة في هذه البلاد حزازات تاريخية ومناطقية بل وحتى جغرافية تجعلها ترفض ت
غم أن ثلاثة عقود مضت عليها وهي خارج الساحة الفنية الموريتانية إلا أن حنجرتها ما تزال تملأ الآفاق وما زال معجوها يسألون محلات التسجيل عن أشرطتها النادرة مع كبار الأدباء أمثال محمدن ولد سيدي ابراهيم وهمام افال.
أية شعوذة هذه التي تلقي الكلام على عواهنه، وتخلط الحابل بالنابل والغث بالسمين، دون أن تتجشم عناء البحث والاستدلال بالأمثلة الاجتماعية والتاريخية الساطعة، واستجلاء المفاهيم من طبائع الأشياء لا من ظواهرها.