عترفنا ـ بشجاعة، أم أنكرنا بكبر و صلف ـ فإن بلدنا تحاصره اثنتان من كل الجهات: "الرداءة" و الخيانة.

تعليقا على ما يعرف بالتسجيلات المسربة للشيخ محمد ولد غده ثمة ملاحظات لازمة :

لم يختلف الاستقبال الذي خصصه أهلنا في مدينة أركيز للرئيس محمد ولد عبد العزيز عن الاستقبالات التي تخصص له في المدن الأخرى، إنها نفس المظاهر التي تتكرر دائما مع كل زيارة، وإنه نفس التملق، وإنها تقريبا نفس النكت والطرائف، وقديما قالت

تعرَف التنمية السياسية بأنها: "مجموعة من المتغيرات تستهدف الثقافة والبنية السياسية مؤدية إلى نقل المجتمع من نظام تقليدي أو غير حديث إلى نظام حديث أو غير تقليدي.

كتب الصحفي الموريتاني المعارض للسلطة تدوينة على الفيس بوك تحت عنوان "استعداد بدئي لدعم الموالاة":

قطع المهرجان الشك باليقين، فالشعب سيقرر مصير مجلس الشيوخ في أسبوعين بواسطة صناديق الاقتراع، والصفحة سجالا ستطوى بالتي هي أحسن: الشعب   استفتي، والشعب سيحسم أحد الخيارين بأصواته.

ان احساسنا بالانتماء المتزايد تجاه وطننا يجعلننا نتساءل عن نشيد يوحد الكل وقت الازمات ويجمعهم اوقات الفرح ان نشيدنا الوطنى بالفال والعابر للقارات مثار جدل ؟

إن تخليد دماء الشهداء ورجال المقاومة الأبطال الذين ضحوا بدمائهم الزكية في سبيل أن نعيش نحن اليوم على أديم هذه الأرض المعطاء أحراراً آمنين و مطمئنين.  هو أقل واجب يمكن أن نقوم به اتجاه هؤلاء المقاومين الأخيار الذين استطاعوا بفضل تض

سيدي الرئيس؛

يمكن القول ان نواكشوط رمت شوارعها وساحاتها اليوم بافلاذ كبدها
حشد التكتل والمنتدى والتشكيلات السياسية والحقوقية الرافضة للمساس بالدستور التجمع الجماهيري الاكبر فى العاصمة منذ عدة سنوات