اقترح الكاتب حبيب الله ولد أحمد على التلفزة الموريتانية أن تقدم النشرة الجوية على النحو التالي: 
تتوقع مصالح الرصد الجوي ان تتحرك سحب دخان حرائق قمامة المجموعة الحضرية بنواكشوط فى حدود الساعة الثامنة ليلا

يكاد يجمع المراقبون أن منطقة الساحل بشكل عام وتحديدا منطقة أزواد مقبلة على تحديات كبيرة ستشكل بداية لبروز أحداث جسام في المنطقة ولعل من أهم الأحداث التي تنتظرها المنطقة انطلاق قوة الساحل المشتركة التي أعلن عن تأسيسها في العاصمة ال

لست من دعاة التّضييق على الحريات، وأعتير أن الحرية مطلب كبير، ومكسب لا يمكن الرّجوع عنه، ومع ذلك أفرق بين حرية الإعلام والحريات السياسية الأخرى، لأن مبدأ التّحرر هو توطيد الحريات سواء كانت بتحيّز أو من دون تحيّز، تستثني من ذلك حري

هناك سؤال أو لغز حيرني كثيرا، ولم أجد له جوابا قاطعا، هذا السؤال اللغز لا يمكن أن نجيب عليه ب"نعم" ولا أن نجيب عليه ب"لا"، إنه سؤال في غاية البساطة وفي غاية التعقيد أيضا، ويذكر بسؤال قديم جاء في ثنايا قصة تروى عن الإمام أبي حنيفة

و مرة أخرى تكسف الإدارة في مجملها عن حالة قصور لا نظير له حيث يتم التعاطي في كل دوائرها بأساليب بالية و لغة مجترة مبتذلة لنتائج هزيلة غير مقنعة..

حين تذكر رابطة العالم الإسلامي وأمانتها العامة بالبلد الأمين مكة المكرمة شرفها الله لا بد أن يخطر بالبال بداهة دور المملكة العربية السعودية الريادي في خدمة الإسلام وهيئآته ومؤسساته وأمته بصفة عامة ولذلك فاني أعتبر أن الرابطة هي اح

سأحاول في هذا المقال أن أتحدث بشكل علمي عن التغيير وعن الفرص المتاحة أمام المعارضة الموريتانية لإحداث  التغيير، وسيكون ذلك من خلال التوقف مع قانون التغيير الذي يقول بأن : C = A x B x D > X

إن ذوي البقية من الموريتانيين و السنغاليين يعرفون تمام المعرفة العلاقات الثقافية و الوشائج الدينية و الروحية و الأواصر الاجتماعية الوطيدة التي كانت قائمة بين الشعبين الموريتاني و السنغالي ، لأحقاب طويلة من الزمن، قبل الغزو الاستعم

وعادت الجارة التي كففنا عنها طويلا أيدينا وألسنتنا، لتنخرط في محاولة أخرى يائسة لدق الإسفين بين فئات شعبنا الواحد، لتنفي قذى الفشل عنها بمحاولة الحديث عن مشاكل لا وجود لها إلا في خيال ماكي المريض وسادته الذين يسيرونه من وراء البحا

ارتكبت  منظمات حقوق الإنسان في جمهورية السنغال خطأً فادحا وجرت السنغال إلى الإساءة إلى بلادنا عبر الترويج لمجوعة من المعلومات المغلوطة ونشرها في وكالة الأنباء الرسمية ، وبهذه الخطوة المريبة والغريبة على الأعراف الدبلوماسية