تتسارع الأحداث السياسية مع بداية العام 2018 وتبدأ التحالفات المرحلية بين الأطياف في طرفي المعادلة السياسية (الموالاة والمعارضة) وفيما تشهد الموالاة تصدّعات شديدة تقابلها تحالفات لدعم مرشح مجهول، تشهد المعارضة السياسية تحالفات تجمع
ولدت على أديم أرض النهر و في سهول "شمامه" من أبوين موريتايتانيين من أعراق مختلفة فوالدها ينتمي إلى فئة "الفلان" الراحلة مع المواشي، أما أمها فهي من قبائل البيظان التي تقطن نواحي نهر السنغال، بالقرب من مدينة روصو جنوبي موريتانيا.<
في ذكرى وفاة المناضل سيدي محمد ولد سميدع رحمه الله، نشر بعض الكتاب والمدونين مقالات عن حياته العطرة، وعن تاريخ الحركة الوطنية الديمقراطية المجيدة، تحت عناوين متعددة مثل "في ذكرى المناضل سيدي محمد ولد سميدع"...
مع غياب الإرادة السياسيـة لأي عملية ديمقراطية ومساواتية لجــأت الأنظمة السياسية بموريتانيا الى نموذج "المقايضة" السياسيـة، فبموجب ذلك انعقدت صفقات الترضية مع الأطراف السياسية الداخلية وضمنت الأنظمة بقاءها لفترات أطول في الحكـم دون
لست من الذين يحبون أن يتحدثوا في فضاء عام عن قضايا قد تبدو في ظاهرها وكأنها قضايا شخصية، ولذلك فلابد من القول بأن ما سأتحدث عنه هنا ليس مجرد قضايا شخصية، حتى وإن بدا في ظاهره وكأنه كذلك.
في السابع من شهر يناير 1970 انتقل إلى رحمة الله في مدينة داكار السنغالية المناضل البطل سيدي محمد ولد سميدع، أحد أبرز رواد وقادة الحركة الوطنية الديمقراطية في موريتانيا، وهو في زهرة شبابه، وذلك بسبب مرض عضال أصابه؛ فكان ذلك رزءا فا
لعلها المرة الأولى منذ إعلان «الجمهورية الإسلامية» في إيران عام 1979، التي يرفع فيها المحتجون صورة «رضا شاه» مؤسس إيران الحديثة الذي عرف بنهجه العلماني وصراعه مع المؤسسة الدينية وولائه للغرب.
على تلال بتلميت الذهبية أو تجاعيدها الرملية ـ على حد تعبير الدكتور الشيخ سيدي عبد الله ـ وتحت نور قمر فضي هادئ وعقيب نغمات الفنانة الرائعة كمبان بنت محمد ولد اعلي وركان صعد ابن مدينة بتمليت الشاعر أحمدو ولد عبد القادر درجات المنص