ثمانية عشر شهرا تفصلنا عن أهم انتخابات رئاسية أو لنقل أهم اختبار سياسي لرئيس مدني يحتفظ بصوره التذكارية المزركشة بالنياشين وتحتفظ له الذاكرة بانقلاب على السلطة الشرعية قبل عشر سنوات، سنة ونصف هي فترة وجيزة جدا بالحساب السياسي لكن
إن أملنا في تصحيح مسار حزبنا يحتم علينا أخذ جرعة من التفكير العميق والمصارحة والمكاشفة واستحضار فكر ورؤية صاحب الفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ..
من عجائب أهل هذه البلاد أنهم لا يعترفون بمواهب ألمعييهم من المبدعين، و لا يجمعون على الاعتراف بنوابغهم من الاستثنائيين، و لا يذكرون عطاء أي منهم إلا مرغمين تحت وطأة نفاذ سمعتهم من بعد أن يظهروا في رحاب و تحت سماء أمصار أخرى لتعود
تلعب الأحزاب السياسية دورا محوريا لا غنى عنه في الممارسة الديمقراطية، إذ هي الحاضنة الطبيعية لكل عمل سياسي منظم وممأسس وقانوني، وهي مؤطر الخزانات الانتخابية الثابت والمراهن عليه في مختلف الاستحقاقات، ولكي تتجذر المكاسب الديمقراطية
تركيا قوة اقتصادية كبيرة ، نحتل المرتبة 19 علي مستوي العالم و لازالت تنمو بشكل مضطرد ! و هي بذلك تمتلك مقدرات استثمارية هائلة قادرة علي دفع اقتصادنا الوطني قفزات الي الامام ان توافرت النية السياسية الصادقة
عرف الفضاء الالكتروني والجلسات النقاشية في الصالونات وفي القهاوي خلال الفترة الأخيرة الكثير من النقاش حول أصول لحراطين القومية ومن خلال متابعتي لتلك النقاشات والآراء لاحظت أنها تنقسم إلى:
ي تحقيق بحثي مطول حول الإرهاب الجديد، خلصت مجلة New Scientist البريطانية (بتاريخ 6 سبتمبر 2017) إلى أن ظواهر العنف الراديكالي الجديدة لا يمكن تفسيرها بأي عامل حاسم ومحدد، سواء تعلق الأمر بالتطرف الديني أو الأزمات الاقتصادية والاجت