كثير من الراغبين في الاستثمار في أرض المنارة والرباط، والعديد من رؤساء الدول الأوروبية والصديقة المعجبين بتجربة استقرار موريتانيا، يعترفون بأن الفضل يعود إلى حكمة الرئيس عزيز في تحقيق مقاربة موريتانية نأت بالبلاد عن استنساخ
ليوم كشر النظام الموريتاني عن أنيابه الحقيقة التي حاول سترها عقدا من الزمن وأبدى وجهه الحقيقي الذي لا يختلف عن أضرابه من قادة الانقلابات أصحاب الغطرسة والفكر الشمولي، الذي يمارس الوصاية على المجتمع والتفكير نيابة عنه؛ والتدخل في ت
في مدينة انواكشوط من موجعات القلب ما إن الكتابة عنه لَغيرُ دقيقة دائما، مدينة مترامية الأطراف ليس بها نقل عمومي ولا إضاءة عمومية ولا منتزهات عمومية ولا عنونة للمنازل عمومية.
لألوان والإضاءة وديكور الجلسة بدت زاهية ومرتبة وظهر قادة أحزاب الأغلبية وأعضاء الحكومة وهم يحفون بالرئيس كالهلال وظهر الرئيس وهو يجلس في قلب الهلال كالنجم المضيء فيما رمز النخيل للشموخ والوفاء والصبر والتجلد والتحمل ، ورمزت ال
عقيد متقاعد من البحرية الموريتانية اسمه محمد ولد بايه اشتهر في الإعلام بتصريحات مثيرة من قبيل كتلك المتعلقة بعائدات الرقابة البحرية أو ما كان عن باب ولد الشيخ سيديا، لكن شهرته الأهم أنه الصديق الحميم للرئيس محمد ولد عبد العزيز يقض