أمضى الرئيس السنغالي الأسبق عبدو ضيوف، أكثر من عشرين عاما في كنف معلمه وملهمه الروحي، ليوبولد سيدار سنغور، ينهل من ذلك المعين الزاخر بالثقافة والسياسة والأدب والحكمة،
في ظل تصامم الصحافة المورييتانية والدولية عن الملف الأكثر جدلا في موريتانيا والذي راح ضحيته آلاف المواطنين الموريتانيين من ملاك العقارات والسيارات والمواشي، ومحاولة منا لكشف حقيقة ذلك اللغز للقارئ وللرأي العام الموريتانيا.
يعاني الشعب الموريتاني طوال العقود الماضية وخصوصا في مثل هذا اليوم من منتصف العقد قبل الأخير من القرن الماضي الأمرَّين من انتشار الفساد، والوساطة والمحسوبية المسيطرة على الجهاز الإدارى للدولة، ومنها تقنين التعيينات لتصبح عائلية بج
وطن أثخنت الجراح جسده من رأسه إلى أخمص قدميه.. وما أكثرها من جراح نازفة!! لا يدري الطبيب المشخِص بأيها يبدأ .. هل يبدأ بتشخيص تلك الجراح المتعلقة بالعبيد وأبنائهم وما يعانونه في آدوابه "بورات" ومثلث الفقر؟
بمناسبة اليوم العالمي لإلغاء العبودية، تساءل البعض عن أسس الأحكام التي صدرت مؤخرا في حق بعض من المتهمين بممارسة العبودية (ستة أشهر وسنتان مع وقف التنفيذ والتقادم في بعضها الآخر) في ضوء المقتضيات القانونية التي تصنف جرائم العبودية
تشكل قمة الدول الخمس التي تنعقد في نواكشوط يوم 6 ديسمبر مسارا تراكميا جديدا في انفتاح المجموعة على المزيد من الفاعلين الإقليمين و الدوليين، و تتجلي ملامح هذا الانفتاح في حضور المغرب على رأس وفد كبير لفعاليات القمة.
لا يناسب مقام هذه الزيارة المرتقبة لصاحب السمو الأمير محمد بن سلمان إلى بلادنا غير الترحيب والإكبار والإجلال، وما هذه الخلاصة إلا سبر لما للملكة العربية السعودية من أياد بيضاء على الشعب الموريتاني بشكل خاص وعلى أمة الإسلام وحضارته
ظهرت بعض أشراط الانتخابات الرئاسية المتوقع تنظيمها بالبلد فى شُهُورٍ معدودات خلال النصف الأول من العام المقبل 2019 و انطلق جدل ٌ سياسي و إعلامي -أرجو أن يكون وَلُودًا-حول شروط و ظروف السّيَرَانِ الأمثل و الإجماعِيِ لهذا "الان