إن الإشادة الكبيرة التي حظي بها خطاب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة تعكس الرؤية الثاقبة التي يبني عليها فخامة الرئيس مشروعه السياسي، وقد عبر الخطاب بشكل لا لبس فيه عن النجاح
منذ تعيينه على رأس قطاع الشؤون الإسلامية وبعض المدونين في المواقع ووسائط التواصل الاجتماعي، يتجاسرون في محاولات يائسة على المساس بأداء معالي الوزير، تارة في شكل ملاحظات تافهة عابرة، وتارة على شكل أخبار قد لا تكون ذات أهمية كبيرة أ
إثر ترشحه مستقلا وإثر خطابه ذو النبرة الجامعة التصالحية، بدأ صراع الأجنحة داخل صفوف داعمي الرئيس ، بدأت بذوره في الحملة ولم تحسم ، وهو سابقة في السياسة المحلية، عدم امتلاك أغلبية مؤثرة، كان هاجسا معارضاتيا بحتا ـ مما كان يخشى أن
لم يخب ظني حين كتبت مقالا قيل استحقاقات يونيو توقعت فيه فوز رئيس الجمهورية دونما كبير عناء. حيث انطلقت من معطيات وقرائن واضحة دأب على منوالها الكثيرون ممن كتبوا بعدي إذ كنت من أوائل من تطرقوا للموضوع آنذاك.
إن السعي الدؤوب والرغبة الصادقة في تجسيد العدل والاقتناع بالمهنة القضائية، والإيمان بالصدق أسباب تؤدي بنا إلى هذا الطرح الذي يراد منه فقط المشاركة في المهمة التاريخية الموكلة الى المعنيين بتطوير قطاع العدل والمؤمنين بتعزيز استقلال
يعتقد فرانسيس بيكون أن "مكيافيللي" يتناول الأشخاص كماهم إلا أن ذلك لم يحسن من سمعته التي ظلت ولازالت موطن طعن وشبهة ، ورغم كل ذلك فإن "كتابه الأمير" يظل أهم وثيقة سياسية عرفها التاريخ البشري ولا نعتقد أنه يوجد حاكم لا يضع كتاب الأ
أسفرت تطورات القضية الصحراوية خلال العامين الماضيين عن متغيرات كثيرة أهمها اثنان: أولهما، انضمام المملكة المغربية للإتحاد الأفريقي بعد قطيعة مع الاتحاد وأصله "منظمة الوحدة الإفريقية" دامت ثلاث وثلاثين سنة، وثانيهما، تقارب إيجابي ك
انطلقت مسيرات فرح عارمة في كبريات مدن الصحراء الغربية " العيون ،الداخلة ،السمارة ،بوجدور" بعد تتويج الجزائر العظيمة بكاس امم افريقيايوم الجمعة الماضي بالقاهرة وقد اهتزت الشوارع في هذه المدن على غرار غيرها من المدن العربية التي فرح
يكفي أن نلبس الصمت لتعرف كم نحن مدينون لكم بكل جميل ، ونثمن عاليا كل ما حققتموه لموريتانيا يا فخامة الرئيس وقائد مسيرة البناء والتشييد .. وها أنتم تصرون على أن تكون آخر أيامكم في الحكم حافلة بالإنجازات ، تدشينا ، وتفقدا ..