سعدت جدا بخبر رفع الظلم عن زملائي الأفاضل في التلفزة الموريتانية، منى بنت الدي، سيد احمد ولد التباخ، المختار ولد التمين ومحمد الحسن وإعادتهم إلى وظائفهم، بأوامر عليا صدرت لمدير عام التلفزة، الذي كان قد اتخذ قرارا جائرا بطردهم منه
إن الإشادة الكبيرة التي حظي بها خطاب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة تعكس الرؤية الثاقبة التي يبني عليها فخامة الرئيس مشروعه السياسي، وقد عبر الخطاب بشكل لا لبس فيه عن النجاح
منذ تعيينه على رأس قطاع الشؤون الإسلامية وبعض المدونين في المواقع ووسائط التواصل الاجتماعي، يتجاسرون في محاولات يائسة على المساس بأداء معالي الوزير، تارة في شكل ملاحظات تافهة عابرة، وتارة على شكل أخبار قد لا تكون ذات أهمية كبيرة أ
إثر ترشحه مستقلا وإثر خطابه ذو النبرة الجامعة التصالحية، بدأ صراع الأجنحة داخل صفوف داعمي الرئيس ، بدأت بذوره في الحملة ولم تحسم ، وهو سابقة في السياسة المحلية، عدم امتلاك أغلبية مؤثرة، كان هاجسا معارضاتيا بحتا ـ مما كان يخشى أن
لم يخب ظني حين كتبت مقالا قيل استحقاقات يونيو توقعت فيه فوز رئيس الجمهورية دونما كبير عناء. حيث انطلقت من معطيات وقرائن واضحة دأب على منوالها الكثيرون ممن كتبوا بعدي إذ كنت من أوائل من تطرقوا للموضوع آنذاك.
إن السعي الدؤوب والرغبة الصادقة في تجسيد العدل والاقتناع بالمهنة القضائية، والإيمان بالصدق أسباب تؤدي بنا إلى هذا الطرح الذي يراد منه فقط المشاركة في المهمة التاريخية الموكلة الى المعنيين بتطوير قطاع العدل والمؤمنين بتعزيز استقلال