رغم رفضنا واستنكارنا لقتل أي إنسان خارج إطار القانون، إلا أن ما جرى بالأمس في فرنسا يثير لدينا الكثير من الأسئلة أولها وأبرزها هو مالذي يميز ضحايا الإرهاب في فرنسا عن غيرهم من ضحاياه الذين يسقطون يوميا بالعشرات و المئات في بقاع عد
خاص ـ الشروق ميديا: يمكن القول ان الوطن العربي بعد ما يسمى الربيع العربي ـ وما هو بربيع ولا بعربي إن هو إلا صيف دموي جلب الدم والفوضى والدمار للوطن العربي ـ يتجه نحو أفق جديد ربما يحمل طبقة شعبية جديدة هي نتاج التخلص من الأنظمة ال
يبدو أن كثيرا من العيون، في عالمنا الافتراضي، قد ابيضت من الحزن على قتلى عملية "شارلي ابدو"، ويبدو أن بعض الأصوات هنا وهناك، وحتى من خارج عالمنا الافتراضي، قد بدأت تهمس بإدانة هذه العملية، ولذلك فإنه قد يكون من الضروري جدا إضافة
ردود الفعل التحريضية التي جاءت كرد فعل على الهجوم الدموي الذي استهدف مجلة “شارلي ايبدو” الفرنسية الساخرة، اخطر بكثير من هذه الجريمة، لانها فتحت الباب على مصراعيه امام كل الحاقدين على الاسلام والمسلمين لبث سمومهم واحقادهم والتحريض
كلمة الإصلاح هذه المرة ستتوجه إلى عنوان شاع في الآونة الأخيرة وتـردد على ألسنة السياسيـين والمعـلقين وغيرهم في عالم اليوم .
والذي نريد أن نستـشفه ونضعه على شكل أسـئـلة لنري فيه الجواب
في عهدنا الذهبي: عهد التأسيس والبناء، عهد الرئيس المختار ولد داداه رحمه الله، كانت دبلوماسية رجال الدولة العظام مؤشرا بارزا على شموخ بلادنا وعلو كعبها وتبوئها مكانا لائقا بين الأمم.
من الواضح أن قادة الحركات الأزوادية ينطلقون من موقف مصلحي أناني واحد، فالفرق بينهم فقط في التسمية، فكل حركة تدعي أنها هي على الصواب وغريمتها عميلة وقائدها مرتزق ، لسان حال قائد أي حركة أزوادية أنه وحده فقط من يجب أن يكون في المقد