أود من خلال هذا المقال ان أتناول أهم الانجازات التي ميزت فترة إدارتي لشركة اسنيم و التي غطت الفترة مابين 28 فبراير 2011 و 01 ابريل 2016، وذلك من أجل إنارة الرأي العام، بعد نشر تقرير لجنة التحقيق البرلمانية، و بطبيعة الحال سأقتصر ع
كان الاجتماع الذي عقده يوم امس فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مع سفرائنا الجدد لدى عدد من الدول الصديقة والشقيقة ، والخطاب الهام الذي ألقاه باسمه معالي وزير الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج إسما
عندما تسلمت ظهر الثالث والعشرين مايو 2012، قرار فصلي التعسفي من عملي فى الوكالة الموريتانية للأنباء مع حرماني من جميع الحقوق، كان الأستاذ ابراهيم ولد أبتى أول من اتصل بي مساء نفس اليوم، بعد نشر الخبر فى وسائل الإعلام، طالبا مني ال
تتزاحم الأحداث منذ أسابيع وتزداد التساؤلات والحيرة من مستقبل ظن الكثيرون أنه بدأ يأخذ طريق الإصلاح أو على الأقل ذلك ما كانوا يرجوه، فبالرغم من إسناد العديد من الوزارات والمؤسسات العمومية لأشخاص أقل ما يوصفون به أنهم سفهاء في التسي
ضاعت علي الكثير من الكتب من مكتبتي الخاصة ، التي جمعت مقتنياتها من دول عديدة خلال اسفاري الكثيرة ، التي دائما ما تشكل مكتبات بيع الكتب إحدى محطاتها الرئيسية .
هناك تحقيقان أحدهما أجرته هيئة الأوراق المالية والبورصات في سوق نيويورك، ضد شركة التعدين المتعددة الجنسيات "كينروس" ويتعلق بصفقة تجهيزات لوجيستية بقيمة 50 مليون دولار ومبلغ 750 ألف دولار دُفعت كأجور غير مستحقة، والتحقيق
تتجه مجموعة دول الساحل الخمس" G5 " إلى بناء ومراكمة المزيد من ثقة العالم والشركاء الدوليين ، وقد نجحت قمة نواكشوط المنعقدة تحت رئاسة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ، في كسر خوف العالم من جائحة كورونا التي أسقطت