سرعان ما يكتشف المتتبع للساحة الثقافية والاجتماعية في موريتانيا أن وسائل الإلحاد والعنصرية وسائل غير طبيعية وكانت مدخلا دخل منه من أعد العدة لهدم هذا المجتمع المسلم والمسالم كما ان من يلاحظ خطابهما المتدني أخلاقيا يتبين من حقيقة
سكتت مدافع "عاصفة الحزم"، وكانت نتائجها السياسية أهم بكثير من نتائجها على الأرض، بدليل أن الحوثيين وأنصار صالح ما زالوا قادرين على التحرك والضرب، رغم الخسائر الجمة التي لحقتهم.
أغادر الحي مع نسائم الفجر وأشعة الشروق الوردية التي بدأت تتبدد في الحي وسط غبار لقطعان المواشي ويتراءى قرص الشمس الآن من شرق الأفق وهو يدخل من فجوات غابات القتاد ، أغادره بعد ليلة من ليالي البدو الممتعة، أغادره مودعا وربما لن أعو
أيها الأدباء لو كان حرصكم على سلامة تماسك بيتكم الداخلي مثل حرصكم على سلامة وتماسك"بيت الشعر" لما ذهبتم إلى القضاء.لوأن حرصكم على إيجاد "حل" لقصصكمهو نفسه حرصكم على إيجاد حل لمشاكل اتحادكم لماتركتمونا فى منطقة "العقدة"
أن تظهر ايران نياتها وأطماعها التوسعية في الوطن العربي، فهذا ليس غريبا بل منتظر، لأن إيران عرفت عبر التاريخ بطموحها إلى السيطرة على المنطقة العربية والتحكم في قراراتها ومقدراتها .
خيرا تكاملت أضلاع مثلث الإلحاد والجريمة ضد الدين في موريتانيا، فمنذ أن تعالى دخان محرقة الكتب المالكية، بدا واضحا أن ثمة مسارا يتجه إلى التكامل وخطوات حثيثة للحرب على الله ورسوله والمسلمين وهويتهم في هذا البلد.
قبل البيان الافتراضي إليكم هذه الفقرة من مقال سابق كنتُ قد نشرته منذ عامين تقريبا، وكان تحت عنوان " الجمهورية القبلية الفئوية العرقية الموريتانية". الفقرة أعيد نشرها الآن مع إضافات مختصرة تفرضها بعض المستجدات.
بداية غني عن القول ما أكنه للشاعر الكبير ناجي محمد الإمام من محبة وتقدير يستحقهما فالرجل شاعر مجيد ومتقن لما يقول و أحد عشاق العربية كما أن له من السابقة في الثقافة والأدب ما يفرض على كل منصف إكباره ..
أجد نفسي للمرة الأولى في تاريخي مع القلم؛ وأنا أشعر ببعض الإحراج، ربما يجد مسوغه في كون من أساجل؛ أو أوضح بعض ما التبس عليه، هو أخي الكاتب والشاعر المختار السالم ولد أحمد سالم.