اذهب الى السوق .،
و اعرض على الناس دموع عينيك ..
اعرضها للبيع و ساوم ..
فهل ستجد لها مشتريا ؟!!
و بأي ثمن ؟!!
لن تجد لها قيمة !!!
نعم هذه هي الحقيقة ..
لكن ..و نفس هذه الدموع ..
شبكتنا هذه المرة اصطادت اصطياد أحد العبيد المرهقين، ما تزال آثار السياط بادية على ظهره، بعد أن نفذ عرقه قبل سني القحط الخوالي، أيام كان مع سيده يرعى المواشي، في مرابع الأسياد، بينما يتكئ سيده على قفاه كل يوم على ثمرة عضلات العبد ا
"الحضارة تبدأ بالنظام وتنمو بالحرية وتموت بالفوضى"
يشير المصطلح التاريخي "بلاد السيبة" إلى الفضاء أو المجال الذي لم يكن مُؤمَّنا في جزء كبير من الصحراء الكبرى التي من ضمنها كل تراب موريتانيا، ولم توجد فيه أجهزة لأية
سائل عنها المغتربين في الإمارات وآبدجاه واسبانيا وليبيا يجيبونك جميعا : هي صحفية تتعيش معنا مآسي الغربة وتخففها علينا وتجعلنا نعيش في "أحضان وطننا" لمدة ساعة، فزميلتنا دخلت غمار المهنة وضحت من أجلها وصمدت وصبرت وتحملت في سبيلها وك
ما زلت أتذكر نفسي وأنا ذلك الطفل البدوي البريء يرعى حملان الحي ويسكن في خيمة من الصوف سوداء من الأسفل، أما أعلاها فقد حولته شموس القحط الحارقة المتعاقبة إلى دكنة تقترب من الاحمرار يتراءى من ثقوبها قرص الشمس فتضيء وقت الزوار ويكو
ألقت الكاتبة أم كلثوم بنت المعلى محاضرة أدبية في المركز الثقافي المغربي تحت عنون "الأدب السردي في موريتانيا وإشكالية المتلقي.." حضرها العشرات من الأكادميين والأساتذة الجامعيين والطلاب.
ما اروع أن يتحدث الشاعر الصحفي المبدع سيدي ولد أمجاد عن هواء عين فربه الطلق وطبيعتها الساحرة الخلابة في كلمات تعبق بسائم الخريف وقت الأصيل وسط نغمات شرقية وعربية لصاحبة الملفحة لفنانة منى بنت دندني، وإنشاد الأديب اللبيب البداع محف
ما أجمل الحديث عن قصص واقعية متناثرة هنا وهنالك، نجدها ترسو أحيانا على حافة الطرق، بقرب إشارات المرور، ومرات أخرى تتطاير ويتم تقاذفها عند باعة الصحف والجرائد، لكنه من النادر أن نجد الواقع في قصة بدل العكس، وخاصة إذا ضمت من الإنشائ