لا يوجد شيخٌ بلا سلطان. لا حلّ لهذه الأحجية. اضربوا رؤوسكم على الحائط وابكوا. وقد علِمَ خيارُ المتصوِّفة بهذا فهربوا إلى شعوب الجبال والجبال الحِرائية. ومنهم من صامَ يومه وقامَهُ على رجلٍ واحدة وأفطر يومَه على تمرة واحدة.
بعد مؤتمر لابول 1990 ، أيقن الزعماء الأفارقة أن المساعدات التى كانت تاتيهم "رغدا" من "أسيادهم" الفرنسيين ، باتت مرتبطة بإقامة "ديموقراطية " ( من أي نوع ) ، فى بلدانهم ، أي أن أسباب " الأرزاق الخارجية" لم يعد من الممكن الأخذ بها إل
إن تقارب الشعوب وتجانسها في المعانات المشتركة لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تطبق إسقاطات بعضها علي البعض حتى ولو تجانست وتوحدت نوعية الأحكام الديمقراطية فيها ذالك أن الروح العقائدية في كل شعب هي التي تحكم نسيجه الاجتماعي من خلال ا
في وقت غير قريب (منتصف الثمانينات)،وعندما كنا طلابا في الثانوية ،التحقنا بالإيديولوجية العربية الثورية ،وكانت –وقتها – مُهيمنة علي عقول أغلب الطلبة، والمدرسين في الثانويات، والإعداديات ، ولم نكن ندرك معني ذلك الانتماء ، ولا مغزاه
ليلة لا كالليالي تلك التي قضيتها وأنا أسير ببعيري في هذا السهل الممتد، يا عجبا من هذه الرحلة الليلية، أنا أخشى ما أخشاه بزوغ الفجر الذي هو عبارة عن توقف في منطقة سهل "آفطوط" هذا السهل يضل فيه الخريت ويتيه فيه كل راكب، ولا تكاد تف