من خلال متابعتي لما يعلن من نتائج التحقيقات الرسمية التي تقوم بها الحكومة من حين لآخر، فلقد أصبحت على قناعة شبه تامة بأنه لا أهمية ترجى من التحقيقات الرسمية.
إن القراءة السريعة في أرشيف نتائج هذه التحقيقات ليؤكد عبثيتها،
أمرنا بالقراءة وطلب العلم وأمرنا بتعليم العلم ونشره، هذه عروة الرسالة الربانية التي جاءت بالعلم، علم يُـعلّم ويُنشر، وصرنا بذلك أمة الدعوة، الدعوة للهداية والرحمة والمحبة، وقال ربنا تعالى في محكم تنزيله " اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَك
يوجد الاعلامي والكاتب حنفي ولد دهاه منذ ايام جنوب الضفة لم يذهب في رحلة نسك وعبادة الى حيث اخواله في كولخ ولم يذهب مع زوجته الفاضلة وابنائه الرائعين في رحلة استجمام واستراخاء الى سالي امبور…حنفي هناك لأنه لايريد ان يقتلوه لا يريد
قلت في رثاء أخي وحبيبي الشيخ التجاني بن الحاح وابنيه المرافقين مخاطبا والدتنا رقية بنت أنحوي مدّ الله في عمرها في صحة وعافية:
هو الفعل فعل الله فينا وقد مضى**** على كل حال نحن راضون بالقضا
لا اعتقد انك ايها "الامام " يكون ضد الدولة وضد قيم وخيارات هذا الشعب .... مالذى تريده وما الذى تكرر فى كل مرة وفى كل مناسبة امام الرئيس وامام البعثات الدبلوماسية ؟؟ تريد هيئة للمعروف والنهى عن المنكر؟؟!!!!! ... ..
فى الصباح كان يوجد خبر على بعض مواقعنا الإخبارية المحلية يتحدث عن عمليات تنظيف واسعة النطاق فى مركز الإستطباب الوطني استعدادا لزيارة رئيس الجمهورية بعد عدة ساعات من نشر ذلك الخبر الدقيق والحقيقي
مرة أخرى يظهر برنامج "أنت اشفاكعك" فشله وسقوطه المدوى إذ أنه لم ينجح في أن يكون "كاميرا خفية" أو"اسكتش تمثيلي" وأخفق في أن يكون برنامجا،
من البرامج المنوعة الخفيفة.
يستحق السفير الأمريكي كلمة شكر على ما يقوم به من عمل "إنساني" رائع، فهو يستحق علينا الشكر يوم قرر أن يغسل الصحون، وأن يوزع الإفطار بنفسه على فقراء حي "الورف" في العشر الأواخر من رمضان.