منـذُ أربع سنوات تستضيف تركيا مليونين و500 ألف لاجئ سوري وتستضيف الأردن مليوناً ونصف مليون وتستضيف لبنان ما يمثل 25% من سكانها من السوريين اللاجئين الهاربين من براميل الطاغية بشار الأسد.
قد يكون من سوء طالع الطبقة السياسية في موريتانيا أن تُعايش على مدى نصف قرن مجموعة من الأنظمة التي توزعت بين "المدني" و"العسكري" و"نصف المدني"، وأن تقبل -مكرهة في الغالب- بهذا التعايش، وبالطريقة التي تريدها هذه الأنظمة، إذ أن الطبق
مع بداية الحكم الفعلي لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز دخلت موريتانيا مرحلة تأسيس جديدة على أسس وطنية حيث بدأ فخامته بمرحلة بناء دولة وطنية على أسس جديدة طابعها الأساسي مكافحة الرشوة والفساد والأخذ على ايدي المفسدين
و اختتمت "الأيام التشاورية حول الحوار الوطني الشامل"، و كانت المرأة الحاضر الغائب. لقد كانت المرأة الطرف الأكثر غيابا، رغم الحضور العيني في القاعة، لم يرد ذكرها إلا بشبه جملة "مكانة المرأة" في الأسطر الأخيرة من التقرير النهائي.
بعد أن انتظرَته ساكنتُها سنين عددا، و سلكت في سبيله طرائق قددا، عُبـِـدَ طريق المذرذره - تكنت، سعادة بطول خمسين كيلومترا تشعر بها و أنت تسلك ذلك الطريق ، لكن خيبة أمل بحجم المدينة تستقبلك
من المتوقع أن يُصدر المشاركون في "مشاورات السابع من سبتمبر" وثيقة أو تقريرا أو توصيات يوم الاثنين القادم، وفي انتظار صدور تلك الوثيقة فربما يكون من المسلي أن نستبق صدورها، وأن نحاول أن نتنبأ بالعناوين الكبرى التي ستركز عليها تلك ا
هذه عشر تغريدات عن حوار السابع من سبتمبر، وقد بدأتها بالتغريدة الصادمة، والتي تؤكد بأننا في بلاد شنقيط، بلاد المنارة والرباط، قد وصلنا إلى مستوى مخيف من الانحطاط ومن الانهيار في القيم.