إن الفكر الداعشي الذي تغول هــذه الأيام يؤكد بدون ريب علي أن الثقافة العربية -التي هي الحاضن الرئيسي لذالك الفكر- باتت تعني أزمة حقيقية من الصعب والملح في نفس الوقت إيجاد حلول جذرية لها بما في ذلك جرد الأرضية الفكرية التي يتكئ عـ
يكون الفيس مريحا عندما تسبح علي أثير فضائه عقول راشدة متنورة؛ تهتدي بنور الحق ؛وتدافع عن قيم الكتابة بشرف؛ فتعبر عن رأيها بكبرياء مستحق؛ لا مجال فيه لنزوات النفس الأمارة بالسوء مما يثير فيك الرغبة الكامنة في الاكتشاف والتعلم والمع
تشرئب أعناق المحبين لرسول الله صلي الله عليه وسلم الي شهر الربيع الاول من كل عام، في زمان تشهد في الأمة أحلك اوقاتها من فتن وغلوٍ وعدو خارجي يغذي هذه ويتربص بها، وحين اشهدنا الله علي زمان رسم فيه النبي وتم التطاول فيه عليه، وهو في
موقف البعض من بيع المدارس، أو على الأصح "الأطلال" سيئة العمران والتصميم، التي لا تتوفر على أي مقومات تجعلها صالحة لأداء دورها، حيث لا ساحات مرح وفسحة للتلاميذ معزولة وآمنه، ولا ساحات لإقامة الحدائق المدرسية، ولا مخارج إنقاذ وإجلاء
قامت وسائل إعلام بنشر خبر ضد أحمد ولد الحباب ومن خلاله اتحاد قوى التقدم، من خلال نسبة تصريحات متناقضة ومثيرة للشفقة إليه تتمثل في الدعوة إلى تحالف البيضان لإنقاذهم من التهديدات الآتية من الجنوب ومن الشمال.
.jpg)
