السيد امادو جلو
المنسق العام لهيئة الرحمة الخيرية
طالعت بيانكم الاخير بخصوص الوضعية الصحية لجرحى الحادث الاليم الذي راح ضحيته رئيس منظمتكم الخيرية المغفور له باذن الله احمدو ولد عبد العزيز رحمه الله .
تلقيت وابلا من الشتائم و السب ، بسبب حلمي بفقيد العمل الخيري أحمد بن عبد العزيز , الآن فهمت دواعي حذف منشوري الذي دونته صبيحة وفاة المغفور له بإذن الله , كان من المفروض أن لا أرد و لكن للتوضيح فقط , يا جهال يمكن أن يكون الكذب مباح
شهدت الاتحادية الموريتانية للرماية التقليدية خلال السنوات الأخيرة بعض الأحداث، فقد سعى رئيسها ـ على أساس أنها منظمة أنشأت عام 2009 ـ إلى استعادة منصبه بكل الطرق المتاحة.
بادئ ذي بدء لن أتطرق للتحويلات بالرغم من مآخذي الكثيرة عليها, ذلك أن المادة8من النظام الاساسي للقضاء ذي الرقم 16/2006 تنص حرفيا علي { لا يجوز عزل قضاة الحكم ولا يحولون إلا بطلب منهم أو بعقوبة تأديبية أو لضرورة قاهرة للعمل وبعد ٍرأ
مابين جرائم داعش وأخواتها، و تصريحات “دونالد ترامب” الأخيرة والتي طرح فيها طرد المسلمين من أمريكا، ثمة علاقة غير مباشرة تظهر أن هذا الوحش الكاسر المسمى “إرهاب” له أوجه عديدة، ولقد جائت تصريحات “ترامب”