في خضم الحملة الدولية و المحلية التي تقودها نخبة الزنوج الانتهازية ضدنا، الهالبورية وشركائها من احراطين الزنجية الإبتزازيين و النفعيين ، يتحدث هؤلاء كثيرا عن مقال لنا " تحت عنوان الإرث الإنساني والدم المتفرق" ، كشماعة لتبرير حملته
مع استعداد نواكشوط للاحتفال بدخول سنة 2016 ودعها السجين السلفي السالك ولد الشيخ ليحتفل مع ظهور العام الجديد بحرية انتزعها بنفسه ولم يكن يعرف أنها قد تكون حرية مؤقتة لا يزيد عمرها عن التسعة عشر يوما بعد إلقاء القبض عليه في غينيا كو
لما أن التاريخ هو مرآة الأمم ، يعكس ماضيها، ويترجم حاضرها و تستلهم من خلاله مستقبلها فإنه من الأهمية بمكان، الاعتناء به، والحفاظ عليه، ونقله إلى الأجيال نقلاً صحيحاً خاليا من الشوائب و الرواسب، بحيث يكون نبراساً وهادياً لهم في حاض
لا يخفي علي المراقبين للمشهد السياسي و المتخصصين في مجال الإعلام والاتصال، الحملات التشهيرية السياسية والإعلامية التي أطلقت في الأسابيع الأخيرة ضد مؤسسة الدولة من خلال الحط من رموز الجمهورية .
منذ ان نشرت على صفحتي تدوينة عن عملية الخداع التي يقام بها على نطاق واسع عبر شراء ممتلكات الناس و بيعها بثمن اقل و التي الحقتها بمقال بعنوان "بونزي موريتانيا" و المعومات التي تصلني تتزايد بشكل هائل.
لولا أن زميلي وصديقي العزيز سيدي محمد ولد أبه يتيم من أيتام القذافي وسائل من متسولي ولد عبد العزيز، لقهرته ونهرته، لكن اليتيم لا يُقهر، والسائل لا يُنهر.
عدة أسباب تتلاقى دائما لانطلاق كل ربيع وفي الغالب تكون الأزمات الصادمة لكل أمة هي الدافع لإحداث التغيير الذي يؤدي إلى تحولات جذرية في حياة كل أمة في الجوانب السياسية والاجتماعية وكذلك الحريات الفردية.