لستُ من الذين يحبون تكرار العناوين، ولكني وعلى الرغم من ذلك فقد وجدتني اليوم مضطرا لتكرار هذا العنوان الذي كنتُ قد استخدمته في مقال سابق للحديث عن الورطة التي وقع فيها الوزراء في أواخر شهر سبتمبر من السنة الماضية، وذلك بعد أن أمره
خلال الندوة التي نظمها مؤخرا مركز البحوث والدراسات الإنسانية حول العلاقة بين القبيلة والدولة ، عالج بعض الباحثين المحترمين ـ مع حفظ الألقاب والعناوين ـ هذه الاشكالية القديمة الجديدة على أساس رؤية سوسيولوجية تقليدية ، وأدوات ثقافية
في خضم الحملة الدولية و المحلية التي تقودها نخبة الزنوج الانتهازية ضدنا، الهالبورية وشركائها من احراطين الزنجية الإبتزازيين و النفعيين ، يتحدث هؤلاء كثيرا عن مقال لنا " تحت عنوان الإرث الإنساني والدم المتفرق" ، كشماعة لتبرير حملته
مع استعداد نواكشوط للاحتفال بدخول سنة 2016 ودعها السجين السلفي السالك ولد الشيخ ليحتفل مع ظهور العام الجديد بحرية انتزعها بنفسه ولم يكن يعرف أنها قد تكون حرية مؤقتة لا يزيد عمرها عن التسعة عشر يوما بعد إلقاء القبض عليه في غينيا كو
لما أن التاريخ هو مرآة الأمم ، يعكس ماضيها، ويترجم حاضرها و تستلهم من خلاله مستقبلها فإنه من الأهمية بمكان، الاعتناء به، والحفاظ عليه، ونقله إلى الأجيال نقلاً صحيحاً خاليا من الشوائب و الرواسب، بحيث يكون نبراساً وهادياً لهم في حاض