مما لا يدع مجالا للشك أن الرئيس صالح أبهرنا بمستواه و وضوح رؤيته و شجاعته. وكضابط لم يكتب له مواصلة مسيرته العسكرية يعتبر من خيرة جيله.

تعددت تلك المقالات التي تجس نبض علاقة الشيخ الرضى بالحراطين، واختلفت في الطرح والمعنى وتشعبت أساليب فهمها، الناقد لعلاقة الرضى بالحراطين، دون أن تكشف لمعشر المغيبين إعلاميا عن حقيقة دعم الرجل دون غيره من رجال الدين للشريحة، وهو ما

سيدي جارا يحمل صفة دبلوماسية وهو نائب في البرلمان وليس عنده ما يخسره، هو شاب طموح يعرف ما يمليه عليه القانون، سنته عدم الخنوع لكن السياسة فن آخر .

مسكينة أنت -أمتنا- مكلومةُ المشاعر، نازفة الجراحات، ثكلى الفلذات، كل الأمهات يخلِّدن “عيد الأم” إلا أنت !

عن غياب أو على الأقل ضعف مادة التاريخ ـ المقننة، المضبوطة و الموحدة لتنوع هذه البلاد العرقي و الثقافي ـ فليتحدث المهتم و غيره و لا حرج.

تم في الآونة الأخيرة تداول موضوع تعديل الدستور عبر وسائل الإعلام المحلية بكثير من الأخذ والرد بين المواليين والمعارضين والمستقلين على اختلاف فلسفاتهم ومشاربهم الفكرية ، بحيث صارت الساحة الإعلامية حلبة صراع فكري تضر كل الأطراف المت

أثناء الدورة البرلمانية الاستثنائية الأخيرة والتي اختتمت أعمالها بالأمس بعد أن صادق البرلمان على مشروعين قانونيين  يتعلق أحدهما بالإرهاب والآخر بالفساد أعرب وزيرا العدل والاقتصاد والمالية عن رغبتهما في أن تمدد مأموريات رئيس الجمهو

أن نتصف بالإسلام في أول شعاراتنا الجمهورية والدستورية فذلك يحملنا من المسؤولية أكثر مما نتوقع ,إذ أن الدين الإسلامي الحنيف ظل الحاضنة الفكرية والثقافية والاجتماعية والروحية لهذه البلاد منذ القرون الهجرية الأولى ,حيث كان الجهاد ونش

في زمن الخليفة العباسي المأمون ظهر في ولاية (مازندران) رجل فارسي اسمه "بابك "، من طائفة مجوسية

أخي ابراهيم، لك مني التحية وافرة والود خالصا.. ولي عليك أن تبلغ موفور التحية وخالص الود لصديقنا بيرام..