ليست المعارضة مجرد خطب عصماء لتشويه صورة النظام، ولا هي بث الإشاعات المغرضة والأكاذيب الملفقة لتحريك الشارع العام ضد النظام، ولا هي بث الفرقة بين مكونات الشعب لخلق جو ملائم للإغارة على النظام...
إن حركة الحقب وتطور القواعد التي تحكم وتنظم المجتمعات قادت الي قيام الدولة الحديثة كمفهوم ،وهذه الكلمة في جوهرها المثالي قادت الي "دولة القانون" إذ لا يمكن قيام المجتمع المسالم -والحالة هذه- بدون آلية تكبح جماح التعسف الذي يمكن أن
ترى كيف يتعايش بعض الكتاب مع حجم التضليل والعبثية التي ينثرونها في حروف هاربة شاردة يطلون بها واجهات الصحف والمواقع ، معتقدين من فرط سطحيتهم وغوغائيتهم أنها قد تفت في عضد من أخذوا على عاتقهم مسؤولية إعادة تأسيس الوطن ..
إسهاما في هذا الجدل الدائر حول المأمورية الثالثة ،أود أن أوضح بالإشارة ما يدركه البعض لكنه لا يريده ..وإن سألوا لماذا الإشارة وأنت تريد التوضيح ، قلت: إن الإشارة بمعني التلميح ، قد تكون هي الأنسب في بعض الشأن السياسي ، وإن الإشارة
تتسع الهوة يوما بعد يوم، ونظاما بعد نظام، بين العبيد وأبناء العبيد )لحراطين( من جهة، والسادة وأبناء السادة )البيظان( من جهة أخرى. داخل الجزء الناطق ب"الحسانية" الذي يشكل أغلبية في المجتمع الموريتاني المتعدد الثقافات والأعراق.
لقد أصاب رئيس الحزب الحاكم في مقتل دابة بروباكانديا المنتدى، وأخرج فحول الرجعية عن منطق الأخلاق، باللجوء لأساليب عجائز العوانس في السب والتلفيق والحقد والهوان؛
فرق كبيرٌ في الإشتقاق والدلالة، بين اسم الفاعل و اسم المفعول عند الصرفيين – ولست طبعا منهم- إلاّ أنّ متابعةً متأنية لمسار وإنجازات “حماية المستهلِك”، أصابت ذهني بنوع من الإرباك، كأيّ مستهلك بكسر ما قبل الأخير – وقانا الله وإياكم م
شرفني الشريف الولي العارف بالله تعالى الشيخ علي الرضا بن محمد ناجي الصعيدي، رئس المنتدى العالمي لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، باستقبال خاص في بيته العامر، في جلسة علمية استمرت قرابة ثلاث ساعات، غمرني فيها بفيض كرمه، وأفاض عل