فجأة وانا خارج البلد تنبهت الى ما أثارته بعض وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعي حول قيام الكتلة البرلمانية لحزبي تواصل ببعض الترتيبات الداخلية الروتينية والتي بموجبها منحت نيابة رئيس الجمعية الوطنية لأستاذتنا الفاضلة النائبة فاطمة (
إعفاء محمد غلام ولد الحاج الشيخ من منصبه كنائب لرئيس الجمعية الوطنية واستبداله بفاطمة منت الميداح أثار تساؤلات عديدة ففى حين رآه بعض العارفين بالحزب والمقربين منه إجراء طبيعيا روتينيا لاشية فيه رأت تفسيرات أخرى أن للأمر علاقة بالح
بعدما يقارب عقد من الزمن قام خلاله مغتصب السلطة في موريتانيا محمد ولد عبد العزيز بكل أشكال المحاولات من اجل ثني عن قناعاتي وأفكاري ومواقفي العقدية والأخلاقية والإنسانية والسياسية.
إلى ذلك الإنسان الذي يعيش في أبراجه العاجية يتمتع بالنسائم ويضحك ويسرح ويمرح .. وإلى تلك الشعوب التي من الله عليها بالعيش الكريم .. وإلى المنظمات الإنسانية ذات القلوب اللينة.. وإلى كل المسلمين في العالم ..
جاء خطاب فخامة رئيس الجمهورية في 3مايو الجاري من مدينة النعمه ليحسم الموقف حول العديد من النقاط التي ظلت مشار جدل على مدى العقدين المنصرمين من عمر التجربة التعددية في بلادنا وخاصة النقاشات الجارية داخل أوساط الطبقة السياسية منذ سن
مر نبي الله عيسى ابن مريم -عليه السلام- والحواريون على جيفة كلب ؛فقال الحواريون : ما أنتن ريح هذا! ، فقال عيسى ابن مريم عليه السلام : ما أشد بياض أسنانه ، يعظهم وينهاهم عن الغيبة ..