أخي القارئ أرجو أن تركز معي فيما سأقوله، وأن تحاول بنفسك البحث عن حقيقته من خلال الأدلة الكثيرة المتوفرة عليه، فما سأذكره لك هنا عبارة حقائق ملموسة لا يتخطاها إلا المتزحلقون المنزلقون..
التأم مؤخرا جمع من العرب في العاصمة نواكشوط ، منهم أمراء ورؤساء ورؤساء حكومات ووزراء خارجية ومندوبون عن هذا القائد أو ذاك ممن منعته ظروف ذاتية أو موضوعية من الحضور.
لا شك أن الدولة عندما قررت رفع تحدي تنظيم القمة العربية السابعة و العشرين في منعطف دقيق من تاريخ الأمة الملبد بدخان البارود و واقعها المصطدم بصمم الآذان، و في ظرف زمني قياسي تحت سقف ضعف شبه تام للبنى التحتية اللائقة بمستوى الحدث ف
تناقلت المواقع الموريتانية نهاية الأسبوع المنصرم خبر اتفاق بين الحكومة وشركة تازيازت تعهدت بموجبه الشركة المعنية بمرتنة الوظائف في حلول 2020 م على أبعد تقدير،ونقل مكاتبها بمدينة لاس بالماس الإسبانية إلى بلادنا قبل نهاية العام الجا
الطواقم التلفزيونية التى كلفتها السيدة الفاضلة خيرة بتغطية القمة العربية وهي الطواقم التى عملت لأكثر من ثلاثة أيام بلياليها وبدون انقطاع وضمت صحفيين ومصورين ومخرجين وفنيى بث وتركيب وسائقين وعمال خدمات عامة لم تتقاض أوقية واحدة حتى
فضحت قمة نواكشوط مستورنا و سلطت الأضواء الكاشفة على مواضع الخلل عندنا و أظهرت أن ثرواتنا المتنوعة و الضخمة لم تطعم شعبنا و لم تبن دولتنا و لم تصن ماء وجوهنا عن التسول المهين و لم تحفظ ذكرنا من الذم و القدح فأصبحنا مثارا لسخرية الك
انعقاد قمة العرب، السابعة والعشرون في عاصمة الشناقطة، كشف أن الموريتانيين ( الشناقطة ) شعب غني بالذكاء وأهل للمبادرة ؛ ويتمتع بمستوى رفيع من جمال الذوق والاحساس بالمسؤولية إذا وضع تحت عنوان التحدي ، وقيض له من يفجر فيه كوامن الطاق
ستدخل القمة العربية التي ستبدأ اعمالها غدا (الاثنين) في العاصمة الموريتانية نواكشوط التاريخ، لانها الاولى التي ستعقد في خيمة، ولان تمثيل الزعماء فيها ربما يكون الاقل عددا، ومن المتوقع ان تعكس قراراتها هيمنة المملكة العربية السعودي